أصبح حريق مستشفى الجهراء كليلى يتغنى بها الكل
فهناك من يريد اقصاء الوزيرة وهناك من يريد اقصاء الحكومة
وأصبحت بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير
والسؤال المنطقي يتردد هل يعقل أن التردي في أوضاع البلد تتحمله حكومة لم تبلغ عامها الأول إلى الآن؟
فهناك من يريد اقصاء الوزيرة وهناك من يريد اقصاء الحكومة
وأصبحت بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير
والسؤال المنطقي يتردد هل يعقل أن التردي في أوضاع البلد تتحمله حكومة لم تبلغ عامها الأول إلى الآن؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق